Contoh Proposal Skripsi Bahasa Arab

تنفيذ طريقة التدريب فى تعليم اللغة العربية للتلاميذ في الصفّ السادس

بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج

خطة البحث

مقدّمة لتأدية الشروط اللازمة المقرّرة

فى قسم تعليم اللغة العربية كلية التربية

 بجامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانج

    

إعداد :

ليلة الفطرية (073211011)

كلية التربية

جامعة والى سونجو الإسلامية الحكومية سمارانج

2011

تنفيذ طريقة التدريب فى تعليم اللغة العربية للتلاميذ في الصفّ السادس

بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج

أ‌.    خلفية المسألة    

كما عرفنا أنّّ اللّغة هي وسيلة لتعبير الشعور والرجاء وإرادة الناس[1]، وهي كلمة يعبر بها العرب عن أغراضهم. ويقال أيضا أنّها ألة للتفاهم بين مجموعة الإنسان. واللّغة العربية إحدي اللّغات العلمية المهمّة لأنّها اللّّغة السادسة فى العالم الأن يتحدّث بها ما أكثر من ثلثمائة ما بين عربي وغير عربي. واللّّغة العربية هي خير اللّغات والألسنة. والإقبال على تفهّمها من الديانة، أو هي أداة العلم ومفتاح الثقافة في الدّين وسبب إصلاح المعاش والمعاد. وكرّم الله عليها كلغة القرآن الكريم والحديث الشريف، كما قال الله تعالى في كتابه الكريم: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ﴾ (يوسف:2).[2] ومن ثمّ ينبغي على المسلمين في كل أنحاء العالم أن يتعلّموا هذه اللّغة بالجدّ والإجتهاد.

ولهذه اللّغة  ظرف خاصّ يجعلها تختلف عن بقية اللّغات العلمية الموجودة. فقد ارتبطت بالقرأن العظيم منذ أكثر. وتعلّم اللغة العربية وإتقانها يرجع إلى أسباب عديدة منها سبب دينى لفهم النصوص القرأنية والأحاديث الشريفة. ومنها سبب اجتماعى يرجع إلى أنّنا فى حاجة إلى تكوين مستوى لغوي معين يجعلنا أقدر على تفاهم وأقدر على نقل الأفكار والشعور وتبادلها فيما بيننا حتّى لايكون هناك خلاف بيننا فى فهم معانى الألفاظ ولن نجد غموضا فى بعض الكلمات، ومنها سبب حضارى يرجع إلى أنّ اللّغة وعاء الحضارة وبداية النهضة الحقيقة للأمّة وهي أساس بنيانها فبسلامة اللّغة تسلّم للأمة هوايتها وتمتز شخصيتها بل أنّ وجودها نفسها رهن بحالة اللّغة فيها وحال أهلها.[3]

واللّغة العربية فى تطوّرها قد تنتشر فى كلّ البلدان مثل إندونيسيا وماليزيا  وبروناي دار السلام. قد قرّر بعض المدارس والمعاهد والجامعات الإسلامية بأنّ اللّغة العربية إحدى الدّروس المقرّرة فيها.

تعليم اللّغة العربيّة ليس بالأمر السهل لأنّ الحقيقة كثير من التلاميذ مازالوا يجدو المشقّة والصعوبة فى دراسة هذه اللّغة ولا سيما فى استخدامها فى حياتهم اليومية.[4] ولذلك يحتاج معلّّّمو اللغة العربية بطرق التدريس المناسة لوصول أهداف التعلّم. لأنّ الطرق أمر مهمّ تقتضى إلى نجاحة أو غير نجاحة عملية التعلم. فينبغى لمعلّمي اللغة العربية أن يختاروا الطّرق المناسبة الصحيحة بأحوال التلاميذ وتستطيع أن تزيد رغبة للتلاميذ.

وقد شاهدنا أنّ كثيرا من المدارس والمعاهد الإسلامية التي تعلّم فيها اللغة العربية لم تهتمّ بالطرق التعليمية. ومن ثمّ قال الناس إنّ تعلّم اللغة العربية صعب جدّا، ولا سيما في تعلّم المفردات. مع أنّ المفردات هي إحدى عناصر اللغة المهمّة حتىّ يجب على التلاميذ أن يملك قدرة  رافعة فيها لنيل نجاحة الاتصال بتلك اللغة[5]. ويمكن أنّ هذه الصعبة بسبب الطريقة القديمة الّتي لم تكن مناسبة في هذه الأواخر، مثل طريقة تحفيظ المفردات. وبالضّبط أنّ هذه الطريقة المستخدمة لم تكن ملائمة بنفس الأطفال من ناحية السيكولوجيا.  

قد استخدم المعلم كثيرا من الطرق لوصول أهداف التعلّم مثل طريقة التدريب،  الطريقة لها أهداف منها لتعويد التلاميذ والطلاب فى الأعمال حتى يكونوا ماهرين فيها مثل حفظ المفردات.[6] حيث يستطيع أن ينطقوا المفردات مباشرة. وتستخدم طريقة التدريب فى المدارس الابتدائية لترقية حفظ المفردات وطريقة التدريب هي الطريقة المناسبة للمبتدئين فى قدرة حفظ المفردات لأنّها مطابقة بفطرة الناس واللّغة،  أعنى أنّ الحواس الخمسة الّذى يستعملها الناس الأولى هي السماعى ثم النطق حتّى يستطيع أن تساعد لوصول أهداف التعلّم، أعنى قدرة حفظ المفردات فى وقت قصير.          

وانطلاقا من هذه الفكرة السابقة، تدفع الباحثة إلى أن تبحث عن الموضوع تنفيذ طريقة التدريب فى تعليم اللغة العربية للتلاميذ في الصفّ السادس بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج

ب‌.      توضيح المصطلا حات

1.   تنفيذ

هو مصدر من نفذ-ينفذ اي الإجراء العلمى لما قضي به،[7] والمراد به هنا هو لنقل من النظرى الموجود فى الكتب إلى العمل فى عملية التعليم 

2.   طريقة التدريب

أمّا طريقة التدريب فهي إحدى الطرق التعليمية في تعليم اللغة العربية وهي الطريقة التي يعملها المعلم بإعطاء التدريبات إلى التلاميذ ممّا يتعلّق بالمواد الدراسية،[8] والمراد بها فى هذه البحث هي الطريقة التى يستخدمها المعلم فى تعليم اللّغة العربية بالتركيز على قدرة حفظ المفردات بأن يبدأ المعلّم بقراءة المفردات أو بذكرها ثم يأمر التلاميذ أن ينطقوها بعدُ، حتّى يعوّد التلاميذ بالتدريب لحفظ المفردات.    

وهذه الطريقة يستخدمها المعلم في تعليم اللغة العربية في مدرسة نور الهداية الإبتدائية الإسلامية توجو – سمارانج.[9]

3.   تعليم اللغة العربية

تعليم مشتق من علم- يعلم- تعليما أى جعله يعلم.[10] واصطلاحا هو إيصال المعلم العلم والمعرفة التلاميذ بطريقة قوية وهى الطريقة الاقتصادية التي توفى لكل من المعلم والمتعلم بالوقت والجهد في سبيل الله على العلم والمعرفة.^[11] فالمراد بالتعليم هنا إلقاء المعلم علما او معرفة الى أذهان التلاميذ بوسيلة أو فائدة أو تعديد بنظام يؤثر التلاميذ الحصول على التغير فيهم.    

  واللغة العربية هي الكلمات التى يعبر بها العرب عن أغراضهم وقد وصلت إلينا من طريق النقل وحفظها لنا القران الكريم والأحاديث الشريفة وما رواه الثقات من منثور العرب ومنظومهم. [12]

والمراد بتعليم اللغة العربية فى هذا البحث هي تعليم المفردات

4.   التلاميذ

التلاميذ جمع من تلميذ وهو الذي يطلب العلم. والمراد من التلاميذ هنا التلاميذ فى الصف الخامس بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج.

5.   مدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج

هي احدي المدارس التى تستخدم فيها طريقة التدريب فى تعليم اللغة العربية. وتريد الباحثة أن تقوم بالبحث فى هذه المدرسة.  

ج. تحديد المسألة

لأن لايخرج ولا ينحرف هذا البحث عن الموضوع السابق، فتنبغي للباحثة أن يحدّد المسائل وهي كما يلي:

1. كيف تنفيذ طريقة التدريب في تعليم اللغة العرابية بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج ؟

2. ما مشكلات استخدامها ؟

د. أهداف البحث

  يهدف هذا البحث إلى كشف المسائل السابقة وهي كما تلى:

1.  معرفة تنفيذ تعليم اللغة العربية بطريقة التدريب بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج

2. معرفة مشكلا ت استخدامها

هـ. الدراسة السابقة

وبعد بحث الموضوع الجاذب فى المكتبة بكلّية التربية جامعة والي سونجو الإسلامية الحكومية سمارانج يوجد البحث العلمي المتعلق بموضوع هذا البحث وهو كما يلى:

١). البحث الذي كتبه أحمد غفرانى  (3101055) تحت الموضوع طريقة تعليم المفردات فى مدرسة "الشافعية" الابتدائية بكمبانج أروم مرنجين دماك " يبحث فيه عن معرفة طريقة تعليم المفردات فيها.

٢). البحث الذي كتبه عمر ستياوان (3102225) تحت الموضوع حفظ التلاميذ المفردات العربية وعلاقته بنتيجة دروس اللغة العربية للصفّ الأوّل بالمدرسة المتوسّطة. يبحث عن حفظ التلاميذ المفردات العربية مع العوامل المساعدة لنيل تلك المفردات مع تفاصيل مشكلاته وحلّ حفظ المفردات بنتيجة درس اللغة العربية.

3). ووجد في البحث العلمي الأخر تحت الموضوع " تنفيذ تدريب مهارة الاستماع باستخدام المعمل اللغوية بالمدرسة الإسلامية الحكومية بفروادادي جروبوجان الذي كتبه أحمدي (3103025) في ذلك البحث تكلّم الباحث فيه عن تنفيذ  تدريب مهارة الاستماع باستخدام المعمل اللغوية   وخطوة تدريب مهارة الاستماع.

وأمّا البحث الذي بحثته الباحثة يبحث فيه  معرفة تنفيذ طريقة التدريب فى تعليم اللغة العربية لحفظ المفردات بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج ومعرفة فعاليتها للتلاميذ فى وصول الى أهداف التعليم.

ز. مناهح البحث

للحصول على البيانات والمعلومات استخدم الباحثة الطرق الأتية:

أ‌.       طريقة جمع البياناب.

فأمّا الطرق التي استخدامها الباحثة لجمع البيانات فهي:

 ١). طريقة المشاهدة 

 طريقة المشاهدة بمعنى مشاهدة ومذاكرة بنظام على بمظاهرة واضحة في موضوع البحث، وتقام هذه الطريقة مباشرة أو غير مباشرة.[13] والمراد بهذه الطريقة لنيل البيانات عن تنفيذ طريقة التدريب في تعليم اللغة العربية.

٢). طريقة المقابلة

 طريقة المقابلة هي طريقة لجمع البيانات بتقديم الأسئلة لسانا ويجاب لسانا أيضا[14]. تستخدمها الباحثة لنيل البيانات الوضيحة. هذه الطريقة تستخدم لنيل المعلومات عن الطريقة التي تستخدم في تعليم اللغة العربية و مشكلاتها.

٣). طريقة التوثيق 

طريقة التوثيق هي تبحث عن البيانات للمتغيرات تكون منها مذكرة، ونسخة، وكتب، وجرائد، ومجلات، ونقوذ، ومذكرة مكتوبة للمشاورة، وقائمة الأساتذ، وجدول الأعمال وغيرها التي تدلّ على البيانات الواقعية[15]. هذه الطريقة تستخدمها الباحثة لنيل البيانات عن الأساتيذ والتلاميذ والوسائل ونظام الإدارة بالمدرسة.

ب‌.  طريقة تحليل البيانات

تستخدم الباحثة فى تحليل البيانات بالطريقة الوصفية هي الطريقة التى تعتمد على جميع الحقائق والمعلومات الموقعية. ثم مقارشها وتحليليها وتفسيرها[16]. وأما الخطوات فيه هي كما تلى:

1.    توصيف البيانات من المصادر المحتاجة 

2.    تقسيم البيانات بنسبة إلى موضوعاتها

3.    تحليل البيانات

4.    تقديم الخلاصة

ويراد هذا البحث لنيل معرفة طريقة التدريب في تعليم مفردات اللغة العربية وما يتعلّق بها من الأنشطة التعليمية والوسائل في تحصيل هذا التعليم على تناول مفردات اللغة العرابية.  

٧. نظام البحث

يتضمّن هذا البحث على جزئين متتـابعين، وهي كما تلي:

1.     الجزء الأوّل

يبحث فيه عن صحف الموضوع، والشعار، والإهداء، والتصريح، وكلمة الشكر، والتفسير، ومحتويات البحث.

2.     الجزء الثانى أو النوّة يكون فيه خمسة أبواب وهي: 

أ‌.       الباب الأوّل هو مقدّمة وفيها

1.  خلفية المسألة

2.  بيان المصطلحات

3.  تحديد المسألة

4.  أهداف البحث

5.  الدراسة السابقة

6.  مناهج البحث

ب‌. الباب الثاني : مفهوم طريقة التدريب فى تعليم اللغة العربية   

الفصل الأوّل:  طريقة التدريب في تعليم اللغة العربية، وهي تشمل:

1.  مفهوم طريقة التدريب

2.  أغراض طريقة التدريب

3. خطوات طريقة التدريب

4.  مبادئ طريقة التدريب

5.  مزايا و نقصان طريقة التدريب

6. أنواع التدريب

الفصل الثانى:  تعليم المفردات

1)         تعريف  المفردات وأهمّيتها

2)         تقسيم المفردات

3)         أساس اختيار المفردات

4)         الطرق للحفظ والعمر المناسبة

5)         الأساليب فى تعليم المفردات

ج‌.     الباب الثالث : تنفيذ طريقة التدريب في تعليم اللغة العربية بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج، ويحتوي على لمحة تلك المدرسة وفيها :

1.   التاريخ والموقع الجغرافي

2.   أحوال المعلّمين والموظّفين والتلاميذ

3.   أحوال الإمكانية المدرسة ومناهج الدراسة

4.   إجراءت الأساتيذ في تطبيق هذه الطريقة

5.   نتائج التلاميذ فى الامتحان

د‌.               الباب الرابع:  الدراسة التحليلية عن تنفيذ طريقة التدريب في تعليم اللغة العربية بمدرسة نور الهداية الابتدائية الإسلامية توجو – سمارانج

هـ. الباب الخامس : الاختتام ويشتمل فيه النتائج والاقتراحات وكلمة الاختتام.

المراجع

       

الإسكندار، أحمد و مصطفى عنان، الوسيط فى الأدب العرب وتاريخه،مصر: دار المعاريف، د.س. 

أنيس، إبراهيم، المعجم الوسيط، مصر: دار المعارف،1982

عبد الجواد،رجب، المدخل إلي تعليم العرابية، القاهرة:دارالافاق العرابية، 2008

الغلاييني، مصطفي، جامع الدروس العرابية، بيروت: دار الفكر، 2007

محمود، عثمان، القرأن الكريم وترجمته، جكرتا: فت. أرجا، 1979 

معلوف، لويس، المنجدفي اللغة والإعلام، بيروت:دار المشرق، 1987

Arikunto, Suharsimi, Prosedur Penelitian, suatu pendekatan praktek (Jakarta: PT Rineka Cipata, 2006, Cet.13

Fuad Efendy, Ahmad, Metodology Pengajaran Bahasa Arab, Malang: misykat,2005, Cet. 3

Malibary, Akrom dkk., Pedoman Pengajaran Bahasa Arab pada PTAI, Depag.

Roestiyah, Strategi Belajar Mengajar, Jkt ;PT.Rineka Cipta, 2008

Sugiyono, Metode Penelitian Kuantitatif Kualitatif dan R&D, Bandung: Alfabeta, 2008.

Tayar yusuf dan Saiful Anwar, Metodologi Pengajaran Agama&Bahasa Arab, Jakarta:Raja Grafindo Persada,1997.

Zainudin, Radhliyah dkk., Metodologi& Strategi Alternatif Pembelajaran Bahasa Arab, Yogyakarta: Pustaka Rihlah Group, 2005

---

[1]  Akrom Malibary dkk, Pedoman Pengajaran Bahasa Arab pada PTAI, ( ____ ,Depag:____ ) hlm.21

2 محمود عثمان ، القرآن الكريم وترجمته، ( جاكرتا: ف ت. أرجا، 1979) ص. 236

3 رجب  عبد الجواد، المدخل الى تعلّم العربية (القاهرة: الافاق العربية، 2008) ص. 5

[4] Radliyah Zainudin dkk. Metodogi dan setrategi Altenatif  pembelajaran bahasa arab, (yogyakarta: pustaka rihlah group, 2005)hlm 1

[5] Ahmad Fuad Efendy, Metodology Pengajaran Bahasa Arab, (Malang: misykat,2005)Cet. 3 hlm. 96

[6] Tayar Yusuf dan saiful Anwar, Metodologi pengajaran agama dan bahasa arab (Jakarta: Raja GrafindoPersada 1997), hlm.65

7 إبراهيم أنيس، المعجم الوسيط ( مصر: دار المعارف، 1982) ج. 2 ط. 8. ص. 932

8Ibid. hlm.65

9 hasil Observasi 24 Oktober 2010

[10] احمد الاسكندار ومصطفى عنان، الوسيط فى الأدب العرب وتاريحه، (دار المعارف بدون سنة)، ص : 5

[11] لويس معلوف،المنجد فى اللغة والاعلام(بيروت, دار المشرق, 1987) ص. 465،

1² الشيخ مصطفى الغلايين،  جامع الدروس العربية، (بيروت: المكتبة العصرية، 1983)، ص 7

[13] Sugiono, Metodologi Penelitian kuantitatif  kualitatif dan R & K (Bandung::Al fabeta,2008), hlm. 231

[14]Ibid, hlm. 231

[15] Suharsimi Arikunto, Prosedur Penelitian, suatu pendekatan praktek (Jakarta: PT Rineka Cipata, 2006) Cet.13 hlm. 231

[16] Sugiono, Opcit, hlm. 147